استراتيجيات تداول السكر

مفاتيح تداول العقود الآجلة للذرة.

تداول العقود الآجلة الذرة يمكن أن تكون ضعيفة إلى حد ما خلال أشهر الشتاء، في حين أن أشهر الصيف ليست لضعاف القلب.

تزرع الذرة في الربيع وتحصد في الخريف. هذا موسم النمو هو عندما معظم العمل في أسعار الذرة تجري. وعادة ما تتعامل أشهر الشتاء مع الطلب ومقدار المحصول المحصولي يباع على أساس أسبوعي. في أشهر الصيف غالبا ما يكون وابل من مشاكل الطقس التي يمكن أن تبقي التجار الذرة على حافة مع كل تقرير الطقس المحدثة.

ومع ذلك، فإن عقد العقود الآجلة في كانون الأول / ديسمبر هو عقد المحاصيل الجديدة كل عام، وهو يميل إلى رؤية أكبر تقلب للأسعار خلال موسم النمو.

التقرير الأول للرصد في الربيع هو تقرير النوايا زرع من وزارة الزراعة الأميركية. صدر هذا التقرير في نهاية شهر مارس. تقرير النوايا زرع يميل إلى تعيين نغمة للسوق لهذا الموسم. ويخبرنا مقدار المساحة التي ينوي المزارعون زرعها لكل محصول. فكلما قل عدد الفدانات المزروعة، كلما قل احتمال زراعة محصول كبير. وسيأخذ معظم المحللين عدد الفدان ويضاعفونه بعائد الاتجاه للحصول على الحجم المتوقع للمحصول للموسم ليعرض الحجم الكامل للمحصول.

الطلب هو الجزء التالي من المعادلة عند محاولة تحديد التقييم المستقبلي للذرة. ويذهب نحو 40 في المائة من محصول الذرة إلى إنتاج الإيثانول. معظم الباقي يذهب لتغذية الماشية مثل الماشية، الخنازير، الدجاج وغيرها من البروتين الحيواني.

والمثير للدهشة أن جزءا صغيرا فقط يذهب إلى الاستهلاك البشري الفعلي. لذلك من المهم مراقبة سعر النفط الخام والبنزين الذي يحدد الطلب على الإيثانول. وغالبا ما يؤدي ارتفاع سعر الذرة وارتفاع أسعار النفط الخام إلى زيادة الطلب على الإيثانول.

تصدر وزارة الزراعة الأميركية تقريرا تصديريا كل يوم خميس، والذي يورد تفاصيل الطلب على صادرات الذرة.

وكثيرا ما تكون سوق التصدير القوية مواتية لأسعار الذرة للتحرك. ومن المستحسن أيضا لمراقبة سعر الذرة من البلدان المصدرة الأخرى. إذا كان سعر الذرة في الولايات المتحدة أعلى بكثير من البلدان المنافسة الأخرى، فإن فرص وجود سوق تصدير قوية سوف تنخفض.

أشهر الصيف هي عندما تأخذ العقود الآجلة للذرة على بعد آخر. وغالبا ما يتم تحديد ارتفاع سعر الذرة بين أواخر يونيو وأغسطس للذرة. ويرجع ذلك في معظمه إلى خوف الطقس الذي يحدث خلال ذروة موسم النمو عندما تكون المحاصيل أكثر عرضة للخطر. وتعتبر الحرارة الشديدة والجفاف في الغرب الأوسط أكبر مخاوف للمزارعين وتجار الذرة.

منتصف إلى أواخر يوليو هو عندما تمر الذرة من خلال مرحلة التلقيح الحرجة. الذرة تحتاج الرطوبة ودرجات الحرارة المعتدلة لضمان محصول صحي وعالية الغلة في هذه المرحلة. والحرارة الشديدة بالقرب من 100 درجة والتربة الجافة ستضر المحاصيل مما يؤدي إلى انخفاض الغلة. يسبب تلف المحاصيل سعر الذرة في الارتفاع.

الدول الرئيسية لمشاهدة تقارير الطقس هي ولاية ايوا، نبراسكا، إلينوي، إنديانا وأوهايو. هذه هي أكبر الدول المنتجة للذرة. هناك في كثير من الأحيان جيوب التي تؤثر على المناطق الأصغر، ولكن مرة واحدة وبعض الوقت سوف يكون هناك موجة الجفاف وموجة الحرارة على نطاق واسع.

هذه هي الشروط التي يمكن أن تسبب سعر الذرة إلى الارتفاع.

معظم الحالات هي مجرد مخاوف الطقس حيث يتم القيام الضرر المادي قليلا للمحصول الكلي. وغالبا ما يتحرك السوق بشكل أعلى لفترة وجيزة فقط للعودة إلى انخفاض السعر بمجرد خوف الخوف من أضرار المحاصيل. في كثير من الأحيان، فمن الجيد أن تبحث عن فرص بيع خلال أشهر الصيف على هذه التجمعات. ومع ذلك، كل بضع سنوات المخاوف من أضرار المحاصيل يؤدي إلى ارتفاع الأسعار التي يمكن أن تكون متفجرة. في عام 2012، أخذ الجفاف سعر الذرة إلى أعلى مستوى له على الإطلاق. الذرة لديها ميل موسمي إلى الذروة في السعر خلال أواخر يونيو أو أوائل يوليو.

عندما يكون هناك مشكلة خطيرة مع محصول الذرة، والسوق يميل إلى الذعر والشراء يمكن أن يسبب أسعار الذرة للانتقال إلى مستوى عال جدا. غير أن الطلب يميل إلى الانخفاض بشكل كبير عندما ترتفع الأسعار إلى أقصى حد.

على استعداد لبدء بناء الثروة؟ اشترك اليوم لمعرفة كيفية حفظ للتقاعد المبكر، معالجة الديون الخاصة بك، وتنمو القيمة الصافية الخاصة بك.

إن عمل السوق هو العثور على سعر من شأنه أن يخنق الطلب من أجل إمدادات التموينية. وغالبا ما تحدث العملية أسرع مما يتوقعه المرء. غالبا ما يكون من الصعب بيع الذرة عندما ترى الجفاف تدمر مع كل يوم يمر، ولكن سيكون هناك ارتفاع في الأسعار في مكان حيث الذرة سوف تتحول أقل بسبب تدمير الطلب بسعر أعلى.

وعلى النقيض من ذلك، غالبا ما تسجل أسعار الذرة أدنى مستوياتها في وقت الحصاد. وعادة ما ينخفض ​​الحصاد في شهر نوفمبر / تشرين الثاني تقريبا. الحصاد هو عندما تتوفر أكبر الإمدادات والعديد من مزارعي الذرة يبيعون محاصيلهم النقدية. تميل أسعار الذرة إلى التقلب بشكل أقل خلال أشهر الشتاء، في حين أن الصادرات والطلب هي العوامل الرئيسية عندما يتعلق الأمر بتقلب أسعار الذرة.

السلع: السكر.

السكر هو بلوري من الكربوهيدرات التي كانت عنصرا طبيعيا في الوجبات الغذائية لدينا منذ آلاف السنين. في وقت ما، كان السكر المكرر الذي نعتبره غذاء أساسيا نادرا جدا ومكلفا كان يسمى "الذهب الأبيض". اليوم، السكر هو العنصر الأكثر شعبية المضافة إلى الأطعمة في الولايات المتحدة. يستهلك الأمريكيون العاديون أكثر من 150 رطلا من السكر لكل عام.

مواصفات العقد.

سم غلوبيكس: الأحد - الجمعة، 6:00 مساء - 5:00 مساء. (هناك استراحة من الساعة 5:00 صباحا وحتى 6:00 مساء كل يوم)

أيس: من الاثنين إلى الجمعة، من 3:30 صباحا إلى 1:00 بعد الظهر.

سم غلوبيكس: اليوم الذي يسبق مباشرة أول يوم إشعار من الشهر التجاري المقابل من السكر رقم 11 الآجلة في أيس الآجلة.

أيس: آخر يوم عمل من الشهر السابق لشهر التسليم.

دولار أمريكي للرطل.

0.0001 دولار للرطل (11.20 دولار لكل عقد)

إنتاج.

حوالي 80٪ من السكر في العالم يأتي من قصب السكر، وهو العشب المعمرة التي تزرع في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية. و 20٪ أخرى تأتي من البنجر السكر، نمت معظمها في المناطق المعتدلة في نصف الكرة الشمالي. وفي جميع أنحاء العالم، تنتج 70 بلدا سكرا من قصب السكر، و 40 بلدا من بنجر السكر، و 10 بلدان من كلا البلدين. وأكبر المنتجين هم البرازيل والهند والصين وتايلند وباكستان.

السعر السائقين.

وعلى الرغم من المخاوف الصحية وزيادة السمنة، هناك طلب قوي على السكر في جميع أنحاء العالم. وتشمل العوامل التي تؤثر على أسعار السكر ما يلي:

السكر: صفقة حلوة للمستثمرين.

بعض الناس يقدرون أن الرجل قد تزايد، زراعة وتناول السكر منذ 6000 قبل الميلاد. في الأصل، فإن الرجال مضغ قصب السكر الخام من أجل تذوق حلاوة المحاصرين في الداخل. جلب البرتغاليون السكر إلى البرازيل، وبحلول عام 1540 كان لدى البرازيل 2000 مصنع للسكر. خلال القرن الثامن عشر، بنى الأوروبيون مزارع السكر في جزر الكاريبي. نمت السكر بشكل كبير وانتقلت من كونها علاج حلوة للأغنياء لعلاج غنية للجميع. اليوم، السكر هو سلعة متداولة مثل جميع السلع الأخرى في سوق العقود الآجلة - ومع ذلك، فإن أوجه الشبه بين السكر والسلع الأخرى تنتهي هناك. في هذه المقالة سوف يأخذك من خلال الحلو إنوتس وعموميات من سوق السكر.

انظر: السلع: السكر.

انظر: عيد العطلة المدعومة.

وتؤكد تقديرات التحالف الأمريكي للسكر أن حوالي 20٪ فقط من إجمالي المعروض من السكر سينتهي به المطاف في ما يسمى "سوق التفريغ"، حيث تساعد الإعانات الحكومية الضخمة المنتجين على بيع فائض السكر في السوق المفتوحة في أي مكان قريب من التكلفة من المنتج. هذا السوق تفريغ هو أساسا ما يمثل سوق العقود الآجلة في السكر. ولا يشمل سوق التفريغ تكلفة التكرير أو التسليم أو النقل أو التخزين.

تبادل حيث يتم تداول السكر هناك لخدمة غرضين:

هو مشتري لكل بائع وبائع لكل مشتري. وهو يسمح بمكان لتوحيد السكر القابل للتوحيد من خلال العقود الآجلة التي يمكن تداولها في سوق مفتوحة.

انظر: أساسيات الاقتصاد.

وأكبر طلب للسكر هو للاستخدام في المنتجات الغذائية والغذائية، وسيأتي من البلدان التي تستورده لدعم احتياجاتهم. واعتبارا من عام 2008، تعد روسيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي واليابان والصين من أكبر مستوردي السكر. تؤخذ واردات السكر من سوق التفريغ. وهناك اتجاه متزايد هو استخدام السكر لإنتاج الوقود في شكل الإيثانول. اعتبارا من أوائل القرن ال 21، البرازيل هي الرائدة عالميا في استخدام قصب السكر لخلق الإيثانول.

حصص التعريفات الجمركية (ترو) - وهذا يضمن وجود ما يكفي من السكر لتلبية احتياجات كل من المنتجين والمستهلكين على حد سواء بأسعار عادلة. ويحدد التوت كمية من السكر المستورد الذي قد يدخل البلد بواجب أقل. برنامج قروض دعم األسعار - يتم دعم اإلنتاج المحلي للسكر من قبل مؤسسة ائتمان السلع التابعة لوزارة الزراعة األمريكية، والتي تقوم بإصدار قروض غير مرجعية لمنتجي السكر. فكر في برنامج القرض كقاعدة تحت أسعار السوق. سيحصل معجون السكر على قرض لمدة تسعة أشهر مع السكر كضمان. إذا لم يتمكن معجون السكر من بيع السكر بسعر أعلى من معدل القرض، فإنه يمكن تسليم السكر غير المباعة إلى الحكومة. وهذا ما يسمى بالمصادرة.

عقد السكر الأكثر شيوعا هو السكر رقم 11. أشهر العقد للسكر رقم 11 هي مارس ومايو ويوليو وأكتوبر. حجم العقد للسكر الخام هو 112،000 جنيه. والحد الأدنى للسعر هو واحد من مائة في المائة لكل جنيه، أو ما يقرب من 11.20 $ لكل عقد. العقود الآجلة للسكر يمكن شراؤها عن طريق فتح حساب الوساطة مع وسيط يتعامل مع العقود الآجلة.

يمكنك أيضا اختيار لشراء خيار على العقود الآجلة للسكر. ومثل خيارات الأسهم العادية، هناك منافع اثنين لشراء هذه الاستثمارات. الأول هو أنك تقيد الخسارة الخاصة بك، لأنك لا يمكن أن تخسر أكثر مما دفعته للخيار باستثناء تكاليف الوساطة. لذلك، إذا كنت على خطأ على نقل سعر السكر، وفقدان الخاص بك هو فقط ما دفعته للخيار. والثاني هو أن الخيارات عادة ما تكون أقل تكلفة بكثير من شراء العقود الآجلة بشكل مباشر. العقود الآجلة يمكن أن يكون اقتراح خطير جدا للتجار المبتدئين أو عديمي الخبرة في المستقبل، والخيارات تسمح بعض مستوى من الحماية.

أول إتف الذي يتبع السكر هو إتفس السكر إتف (سوجا)، والتي يتم تداولها في بورصة لندن، وتهدف إلى تتبع مؤشر دج-إيغ السكر الفرعي. عندما يتعلق الأمر إتنس، مؤشر داو جونز إيج السكر العائد الكلي إتن يتتبع أداء العقود الآجلة للسكر عقد في مؤشر داو جونز إيغ السلع إجمالي العائد. هذا إتن يسمح لك لإضافة التعرض للسكر لمحفظتك دون الحاجة إلى شراء العقود الآجلة نفسك.

نشر السكر للأرباح.

باني أرورا | 1 أيلول (سبتمبر) 2014.

قصب السكر هو تنوعا للغاية و [مدش]؛ ومرونة. كسره، سحق عليه، فاز عليه أو طحنه، قصب السكر تنتج دائما شراب الحلو. ويمكن قطعه، ومضغه ثم التخلص منه على التربة شبه الاستوائية الغنية، وينمو مرة أخرى هناك حق. أما سيقان قصب السكر فهي بمثابة بذور، وفي المتوسط ​​يتم إعادة زراعة حقل قصب كل ست سنوات.

ويتم إنتاج السكر من مصدرين رئيسيين: قصب السكر والبنجر. وكان قصب السكر المصدر الأول للسكر، واليوم ما يقرب من 80٪ من العالم و [رسقوو]؛ ق السكر لا تزال تنتج من قصب السكر، في حين أن 20٪ المتبقية تأتي من البنجر. ومن الجدير بالذكر أيضا أن أكبر 10 بلدان منتجة للسكر تمثل نحو 75٪ من إنتاج السكر العالمي، حيث تنتج البرازيل والهند مجتمعة 50٪. وتمثل أكبر 10 بلدان مستهلكة للسكر ما يقرب من 65٪ من إجمالي الاستهلاك العالمي، حيث تشكل الهند والاتحاد الأوروبي حوالي 35٪.

ويعرض تسعير السكر بعض الخصائص المالية المميزة. ومنذ الأيام الاستعمارية، تأثرت تجارة السكر العالمية بالتدخل الحكومي المستمر، إما عن طريق دعم الإنتاج للمزارعين، والقيود على الواردات، وفرض التعريفات الجمركية أو الكتل التجارية. كما يمكنك أن تتخيل، وهذا مما لا شك فيه له تأثير كبير على سعر السوق من السكر. وحتى في هذا العصر الحديث من الأسواق الحرة، لا تزال هذه الإعانات قائمة. وهذا لأن ما يصل إلى 70٪ إلى 80٪ من جميع السكر المنتجة يتم استهلاكها في بلد المنشأ.

ومع ذلك، يتم تداول السكر بحرية في سوق تنافسية. وأآثر الأدوات المتداولة في البورصة المتاحة لتجارة هذه السلعة هي العقود الآجلة والخيارات. ويتم تداول السكر في البورصات الآجلة سواء آجلة أو آجلة للسكر الأبيض. عقود العقود الآجلة للسكر الأبيض المكرر (رقم 407) في المملكة المتحدة على ليف (بوحدات الدولار الأمريكي / طن) وعقود العقود الآجلة للسكر الخام (رقم 11) في بورصة أيس الولايات المتحدة (بالوحدات من سنت لكل رطل) في الولايات المتحدة. هناك عدد قليل من الصناديق / الأوراق المالية المتداولة في البورصة المدرجة للسكر، ولكن لديها القليل من السيولة الثمينة.

يقدم السكر موضوعا استثماريا مقنعا، ويستقطب سوق العقود الآجلة نشاطا تجاريا كبيرا لقيادة عمل المشاركين في السوق، مما يجعل العقود الآجلة للسكر أداة مثالية للتجار الذين يتطلعون إلى تحقيق أرباح حلوة.

وبشكل عام، يمكن تداول العقود الآجلة إما بشكل مباشر أو على شكل فروقات.

عند تداول العقود الآجلة، المكافأة مرتفعة، ولكن الخطر كذلك. من ناحية أخرى، عند التداول في انتشار، لأنك تشتري عقدا واحدا وتبيع آخر في نفس السلعة أو سلعة ذات صلة، من الناحية المثالية يمكنك كسب المزيد من المال على عقد واحد مما تخسره من جهة أخرى. إمكانات الربح الخاصة بك محدودة، ولكن هذا هو الخطر النسبي.

ويختار التجار إلى حد كبير استراتيجيتهم استنادا إلى أسعار / شروط السوق، واحتياجات التحوط / إدارة المخاطر، وجهات النظر الاتجاهية، والقدرة على المخاطرة، وأحيانا يكون لديهم فقط تفضيل لأسلوب تداول معين. بالنسبة للكثيرين، تداول التداول يقدم البديل الأكثر فعالية.